اليخت ANDREA الدنماركي

مرحبا مرة أخرى

هذه المرة مع موقع لليخت ANDREA الدنماركي وطاقمه المشكل من أب وزوجته وابنه او ابنته (مانعرف ).

لقد قام هذا اليخت برحلات في مختلف مناطق العالم ابتداء من سنة 2005 الى غاية اليوم، وبطبيعة الحال فقد زار الجبهة وقضو فيها أسبوعا من 02/05/2007 الى غاية 07/05/2007.

والتقطو العديد من الصور للجبهة ولمواطنين من الجبهة وادرجوها في موقعهم.

وسأقوم على ادراج كل الصور المتعلقة بالجبهة في موقعهم ومحاولة ترجمة تعليقاتهم وانطباعاتهم على الجبهة.

هذا هو الرابط الالكرتوني للصفحة الخاصة بالجبهة في موقعهم: http://www.sanne-thomas.dk/El_Jebha.html




الطاقم مبحر من مارينا سمير قادم الى الجبهة يوم 02/05/2008.



جبال الريف الجميلة



الجبهة تلوح في الأفق

اليخت ANDREA راسيا في ميناء الجبهة امام زورقي خفر السواحل المعربية، والى جواره يخت بلجيكي قدم الى الجبهة من مارينا سمير في نفس اليوم.
أمام اليخت حوالي 12 من سفن الصيد رست الواحدة الى جوار الاخرى من اجل ان تفسح المجال لليختين لكي يتمكنا من الرسو. لقد رسوا الى جانبي بعضهم بمهارة وحرفية، انها دليل على طيبوبة شعب الجبهة وصداقته! الرسوم المفروضة على الرسو في الميناء: لاشيء، المرافق: لاشيء.

زارنا اثنان من دورية خفر السواحل من اجل الاجراءات الشكلية، جلسوا في مقصورة القيادة وسألونا عن سفينتنا، المنشأ والوجهة وغيرها. وسألوا عن مهننا وعلاقتنا وأسئلة اخرى كثير. وقد استمر هذا الاجراء حوالي 15 الى 20 دقيقة.

ضباط البحرية يعيشون في زوارق الدورية بعيدا عن منازلهم، كان ذلك سهل الاكتشاف اذ رئيناهم يغسلون ملابسهم وينشرونها خارجا وشممنا رائحة الطبخ من داخل الزورق.



عمال تخييط الشباك يستمرون طيلة اليوم في عملهم وطيلة المدة التي قضيناها في الجبهة.




هذا الرجل (عمي الحسن) وغيره يقضون طيلة اليوم جالسين على صناديق السمك يخيطون الشباك بأيديهم بمساعدة المخيط.



وراء الميناء خليج يبدو كفوهة بركان داخلة في البحر.






ابنتنا في حضانة مغربية. جلست مع جميع الاطفال عندما استدعانا المعلمين ، بدأت تتصرف مثل الاطفال في الحضانه الغربية : الكثير من النشاط والضوضاء. اعجبها الجو كثيرا وقالت انها تريد فعلا البقاء هناك.








دعانا احد السكان المحليين للعشاء معه في منزله، وقبلنا وكانت الوجبة جد لذيذة التي اعدتها زوجته الامازيغية. وكنا جد مهتمين بمعرفة طريقة عيشهم ونستمع الى أحاديثهم. أندريا امضت وقتا طيبا وكانت تلعب مع الاطفال المحليين أمام المنزل.




منظر مدهش

جميل جدا ......بل رائع

جميل جدا

wwaww merci beaucoup jebhaoui pour ce sujet

merci

الله عليك

شكرا كثير عالموضوع الجميل

thanks for your the sujet

مناظر رائعة وتقرير رائع .

عظيم..