- اقتباس :
- انا عضوة جديدة من اعضاء المنتدى 25 سنة من مدن الشمال. و و اجد صعوبة في الكتابة باللغة العربية scratch لكنني مسرووووووورة جدا لوجود هدا الموقع المميز للجبهة. و هده المعلومات و تتبع الاخبار من اجل تغيير وضعيتها. بحكم العمل تم استقراري بهده المدينة الجميلة. و اقول جميلة لانها فعلا كانت ستكون جميلة لو لم يتم التفريط فيها بهدا الشكل الفضيع Sad من السبب عن تركها هكدا. كما انني لاحظت مع احترامي للكل مدى تدني او لامبالاة التلاميد و المراهقين و قلة وعيهم. لقد اخبرتني احد الفتيات ان العام الفائت لم تنجح سوى فتاتان قي المؤسسة التعليمية affraid رغم انه لا علاقة لي بالتعليم الا انني احسست بغيرة و حرقة على هؤلاء الدين يعيشون في عالم الموضة (الخاوية) و العقل (الخاوي)..... المهم لا اقصد التجريح فلكل قاعدة استثناء ....و الدليل اصحاب المنتدى.
لا اريد ان اطيل الكلام. خاصة و انني كنت افضل الكتابة بالفرنسية لكن هلا تكرم احد بالاجابة علي و شكرا Rolling Eyes
في البداية نرحب بك معنا في منتدى الجبهة نت ويشرفنا ان يرتفع رصيد العضوات معنا رقما اضافيا.
إن اسلوبك في اللغة العربية جيد جدا، اسلوب سليم لا وجود لاخطاء املائية، اين الصعوبة اذن ربما في تذكر اماكن الحروف العربية على لوحة المفاتيح، ان كان كذلك فاعتبره تمرينا حتى تجيدين الكتابة بالعربية على (الكلافيي
).
أعتقد أن سبب تدني المستوى التعليمي لتلاميذ المنطقة ليس راجعا للتلاميذ انفسهم، بل للنظام التعليمي المغربي نفسه، لقد اصبح المستوى المتدني عاما بالمغرب، الا اذا استثنينا اللذين يتابعون دراستهم بالمدارس الخاصة وبعض العائلات التي تبذل مجهودا خارقا لتحسين مستوى ابناءها.
وظاهرة تدنى مستوى التعليم نلاحظها اكثر في (المغرب غير النافع) في القرى والمراكز المهمشة حيث غياب التجهيزات وقلة الاطر التربوية وانعدام المرافق.
طبعا ستكون نسبة تعلم الفتيات في هذا النظام التعليمي متدنية، عندما لا يقومون بمنح التلميذات الناجحات في القسم السادس منح تخول لهم الاقامة بالقسم الداخلي. هذه السنة مثلا تمت المصادقة على 7 منح للفتيات فقط والقسم الداخلي الخاص بالتلميذات مكتظ وقد تم استيداله مع جناح خاص بالتلاميذ لآنه اوسع.
على الوزارة المعنية ان تتخذ تدابير حقيقية من اجل تشجيع التلاميذ والتلميذات على التعليم (ما يبقاوشي يكتبو الهدرة الخاوية على الاوراق ومنين يجيو للواقع يبقاو يقولو الفلوس ما عندناش، الامكانيات ما متوفراش، الازمة الاقتصادية، الاكراهات الدولية، اعداء الوحدة الترابية....)