تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
استطاعت الفتاة او المراة بالجبهة ان تعمل في عدة ميادين شريفة فمثلا الخياطة فمعظم بنات الجبهة فنانات في الخياطة على شتى الوانها التقليدية والعصرية وقد كان النادي النسوي في الثمانينات المساهم الريسي والنور الدي اضاء قلوب فتيات الجبهة وساهم في تكوينهم كما نجد ان بعضهم يتعاطى في خدمة بنات منطقتهم في الحناء في الاعراس وهن ماهرات جدا اضافة الى انهن يعملن بنوادي الانترنيت ومخادع الهاتف اضافة الى العمل بالقسم الداخلي بالمؤسسة ومنهن من يعملن كاساتدة في الاعدادي والثانوي والابتدائي وكطبيبات ودكتورات وموظفات في الادارات في الجبهة او غيرها من الحواضر المغربية ويمكن القول ان الهجرة لبلاد المهجر ادت الى التحاق عدة زوجات وبنات لهناك وهن يعملن هناك الى جانب ازواجهن في خدمات شريفة ومحترمة .ادن المراة خرجت للعمل واعطت الكثير لتبرهن على انها مثل اخيها الرجل فادرة على الوصول للمراتب التي يحتلها اخوها الرجل مؤمنة بالله اولا وثانيا واثقة من نفسها على انها تسطيع ان تعمل فقط يجب الاهتمام باوضاعها كمحاربة الامية في وسط الاميات والزيادة في التوعية الاجتماعية -الصحة -العمل-المجتمع-الاسرة- البيئة اتمنى من كل اخوتي ان يوفقهم الله لما فيه خير للصالح العام والسلام